اولا : فضل بلاد الشام في القران الكريم
قال الله تعالى (سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا، إنه هو السميع البصير). [الإسراء 1 ].
قال أكثر المفسرين في قوله تعالى: {المسجد الأقصى الذي باركنا حوله} أن البركة تشمل بلاد الشام بأكملها .
وقول رسول الله (صلى الله عليه و سلم): "إن الله تعالى بارك ما بين العريش و الفرات و فلسطين، و خص فلسطين بالتقديس." (رواه ابنعساكر)
قوله تعالى: {و التين و الزيتون . و طور سينين . و هذا البلد الأمين} ، ( 1 - 3 التين )
قال كثير من المفسرين : التين بلاد الشام (أي سوريا)، و الزيتون بلاد فلسطين {و طور سينين} الذي كلم الله موسى عليه، {و هذا البلد الأمين} ].
ثانيا : فضل بلاد الشام في السنة المطهرة
قال الرسول صلى الله عليه و سلم :اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال: اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال في الثالثة: هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان.
رواه البخاري في صحيحه
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم، لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة
رواه الترمذي في سننه، وقال: حسن صحيح.
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لايضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك، قالوا وأين هم ؟ قال : ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس.
اخرجه عبدالله بن الامام احمد و الطبراني في الكبير
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : انكم ستجدون أجنادا، جندا بالشام ومصر والعراق واليمن، قالوا: فخِر لنا يا رسول الله! قال: عليكم بالشام، قالوا: إنا أصحاب ماشية ولا نطيق الشام، قال: فمن لم يطق الشام فليلحق بيمنه، فإن الله قد تكفل لي بالشام.
رواه البزار في البحر الزخار، وقال: لا نعلمه يروى عن رسول الله أحسن من هذا الحديث
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : عليكم بالشام، فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه، فمن أبى فليلحق بيمنه، وليسق من غدره، فإن الله تكفل لي بالشام وأهله.
رواه المنذري في الترغيب والترهيب، وقال: إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : صفوة الله من أرضه الشام، وفيها صفوته من خلقه وعباده، وليدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم ولا عذاب.
ذكره الألباني في صحيح الجامع
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : طوبى للشام، فقلنا: لأي ذلك يا رسول الله؟ قال: لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها.
رواه الترمذي في سننه، وقال: حسن غريب
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : عقر دار الإسلام بالشام.
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد، وقال:رجاله ثقات
قال الله تعالى (سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا، إنه هو السميع البصير). [الإسراء 1 ].
قال أكثر المفسرين في قوله تعالى: {المسجد الأقصى الذي باركنا حوله} أن البركة تشمل بلاد الشام بأكملها .
وقول رسول الله (صلى الله عليه و سلم): "إن الله تعالى بارك ما بين العريش و الفرات و فلسطين، و خص فلسطين بالتقديس." (رواه ابنعساكر)
قوله تعالى: {و التين و الزيتون . و طور سينين . و هذا البلد الأمين} ، ( 1 - 3 التين )
قال كثير من المفسرين : التين بلاد الشام (أي سوريا)، و الزيتون بلاد فلسطين {و طور سينين} الذي كلم الله موسى عليه، {و هذا البلد الأمين} ].
ثانيا : فضل بلاد الشام في السنة المطهرة
قال الرسول صلى الله عليه و سلم :اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال: اللهم بارك لنا في شامنا، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا: يا رسول الله، وفي نجدنا؟ قال في الثالثة: هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان.
رواه البخاري في صحيحه
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم، لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة
رواه الترمذي في سننه، وقال: حسن صحيح.
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لايضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك، قالوا وأين هم ؟ قال : ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس.
اخرجه عبدالله بن الامام احمد و الطبراني في الكبير
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : انكم ستجدون أجنادا، جندا بالشام ومصر والعراق واليمن، قالوا: فخِر لنا يا رسول الله! قال: عليكم بالشام، قالوا: إنا أصحاب ماشية ولا نطيق الشام، قال: فمن لم يطق الشام فليلحق بيمنه، فإن الله قد تكفل لي بالشام.
رواه البزار في البحر الزخار، وقال: لا نعلمه يروى عن رسول الله أحسن من هذا الحديث
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : عليكم بالشام، فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه، فمن أبى فليلحق بيمنه، وليسق من غدره، فإن الله تكفل لي بالشام وأهله.
رواه المنذري في الترغيب والترهيب، وقال: إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : صفوة الله من أرضه الشام، وفيها صفوته من خلقه وعباده، وليدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم ولا عذاب.
ذكره الألباني في صحيح الجامع
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : طوبى للشام، فقلنا: لأي ذلك يا رسول الله؟ قال: لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها.
رواه الترمذي في سننه، وقال: حسن غريب
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : عقر دار الإسلام بالشام.
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد، وقال:رجاله ثقات