عبدالله صالح صالح
الرئيس صالح زار أحد الدول الخليجية
فاستقبله الأمير ورحب بيه وقال خذوه لقصر
الضيافة، فقال الرئيس صالح الغير صالح: لا أنا عاوز بدل
سكن
في الجمهورية العربية اليمنية قام الرئيس بالقاء خطاب على
الجمهور فوقف فرد من الشعب وقال له يا سيادة
الرئيس عندي مشكلة، فقال له : اتصل على
الرقم المجاني
معروف أن الحاكم صالح ممن اشتهروا بالظلم يسافر في
طائرة، فنظر من النافذة وقال لحاشيته: لو رميت
100
دولار من الطيارة ... يحصل إيه ؟
رد واحد و قاله : حيلاقيها واحد من الشعب و يفرح
بيها
قاله : و لو رميت ألف دولار من الطيارة ... يحصل
إيه ؟
رد واحد تاني و قاله : حيلاقيها مجموعة من
الشعب و يفرح بيها
قاله انا أريد الشعب كله يفرح
قام واحد ثالث قاله : و لو رميت نفسك من الطيارة
كل الشعب كله حي فرح
ذهب نائب صالح المشهور بالظلم الى
نزهة فوجد تمثالا للجندي المجهول يقف ممسكاً
ببندقيته فاقترب منه وأخذ يتأمله، فقال له
التمثال: لقد تعبت من الوقوف فأحضر لي حصاناً
أركب عليه، فتعجب النائب مما حدث ، وعندما عاد
أخبر زعيمه علي غير صالح بما جرى، فلم يصدقه ، وطلب
من نائبه أن يذهب سوياً للتحقق من الأمر
وعندما وصل علي غير صالح ونائبه واقتربا من التمثال قال
التمثال للنائب
لقد طلبت منك حصاناً وليس حماراً
علي صالح، اقترح عليه أحد
الحاشية اقتراحاً فقال : لماذا لا نسعى الى ان
تستعمرنا دولة كبرى مثل أمريكا فتقيم لنا
المصانع والطرق والمطارات والمستشفيات ثم
نطردهم فيما بعد ؟
فأجب علي غير صالح : وكيف نجعلهم يأتون لاستعمارنا ؟
فرد عليه : لدينا طائرتين نرسلهما في غارة على
أمريكا فتغضب أمريكا وتأتي لاستعمارنا
فرد الزعيم : واذا تمكنت الطائرتين من هزيمة
أمريكا .. ماذا نفعل ؟
سئل علي غير صالح : رئيس مجلس الوزراء مجور المدور : كيف حال الشعب بعد ما
غلّينا العيش ؟
فقال : يا سيدي بياكل زفت
فقاله : طيب غلي الزفت
أهدي الى علي صالح تمثال وقالوا له أنه
أثري
فأرسل لرئيس مخابراته ليتحقق من قيمته
فرد عليه :تأكدنا يا سيدي أنه أثري رد علي غير صالح
وكيف ذلك قال :أعترف بنفسه سيدي
الرئيس صالح زار أحد الدول الخليجية
فاستقبله الأمير ورحب بيه وقال خذوه لقصر
الضيافة، فقال الرئيس صالح الغير صالح: لا أنا عاوز بدل
سكن
في الجمهورية العربية اليمنية قام الرئيس بالقاء خطاب على
الجمهور فوقف فرد من الشعب وقال له يا سيادة
الرئيس عندي مشكلة، فقال له : اتصل على
الرقم المجاني
معروف أن الحاكم صالح ممن اشتهروا بالظلم يسافر في
طائرة، فنظر من النافذة وقال لحاشيته: لو رميت
100
دولار من الطيارة ... يحصل إيه ؟
رد واحد و قاله : حيلاقيها واحد من الشعب و يفرح
بيها
قاله : و لو رميت ألف دولار من الطيارة ... يحصل
إيه ؟
رد واحد تاني و قاله : حيلاقيها مجموعة من
الشعب و يفرح بيها
قاله انا أريد الشعب كله يفرح
قام واحد ثالث قاله : و لو رميت نفسك من الطيارة
كل الشعب كله حي فرح
ذهب نائب صالح المشهور بالظلم الى
نزهة فوجد تمثالا للجندي المجهول يقف ممسكاً
ببندقيته فاقترب منه وأخذ يتأمله، فقال له
التمثال: لقد تعبت من الوقوف فأحضر لي حصاناً
أركب عليه، فتعجب النائب مما حدث ، وعندما عاد
أخبر زعيمه علي غير صالح بما جرى، فلم يصدقه ، وطلب
من نائبه أن يذهب سوياً للتحقق من الأمر
وعندما وصل علي غير صالح ونائبه واقتربا من التمثال قال
التمثال للنائب
لقد طلبت منك حصاناً وليس حماراً
علي صالح، اقترح عليه أحد
الحاشية اقتراحاً فقال : لماذا لا نسعى الى ان
تستعمرنا دولة كبرى مثل أمريكا فتقيم لنا
المصانع والطرق والمطارات والمستشفيات ثم
نطردهم فيما بعد ؟
فأجب علي غير صالح : وكيف نجعلهم يأتون لاستعمارنا ؟
فرد عليه : لدينا طائرتين نرسلهما في غارة على
أمريكا فتغضب أمريكا وتأتي لاستعمارنا
فرد الزعيم : واذا تمكنت الطائرتين من هزيمة
أمريكا .. ماذا نفعل ؟
سئل علي غير صالح : رئيس مجلس الوزراء مجور المدور : كيف حال الشعب بعد ما
غلّينا العيش ؟
فقال : يا سيدي بياكل زفت
فقاله : طيب غلي الزفت
أهدي الى علي صالح تمثال وقالوا له أنه
أثري
فأرسل لرئيس مخابراته ليتحقق من قيمته
فرد عليه :تأكدنا يا سيدي أنه أثري رد علي غير صالح
وكيف ذلك قال :أعترف بنفسه سيدي